إختنآق الفرحَ

علىآ نآفذةة الإنتظآر صآمدةة . .
أنتظر طيفآ لطآلمآ زآرنيَ . .
أنتظر روحآ أعشقهآ منذ صغريَ . .
رغمْ الألم ورغمْ الجرحَ ،
ورغمْ إنكسآر قلبيْ . .
إلآ أننيَ أنتظظر وأنتظظر . .
يَ روحآ سكنت دآخليَ !
هل طرق أبوآبك الحنينَ !
هلَ زآركَ طيفيَ !
أمْ تنآسيتَ !
فيَ تلكَ اللحظةة . .
شعرتَ بصؤتَ مألوف جدآ !
كيف لآ ! تلكَ النبرةة لآ أنسآهآ أبدآ
نبرةة الحنآن معَ بحةة عشقتهآ
لكنهآ مختلفةة !
تقدمْت نحو ذلك الصؤت لعليَ لآ أتخيل !
إنه [ هؤ ]
كيف أنسىآ حُب طفولتيَ
كيفَ أنسىآ من سكنَ روحيَ !
كيف كيف !
مآ إن إرتسمْت بسمة [ الفرحَ ]
حتىآ إختنقتَ مع دمْؤع الألمْ !
يدآه ممسكه بيديهآ . .
نظرته العآشقة أصبحت لهآ !
آرآه يهمس لهآ كمآ كآن يهمس ليَ !
ظللت وآقفة دؤن حرآك
حتىآ إختفىآ من أمآمْي
عندهآ إستيقظتَ من صدمةة ألجمتنيَ . .
يَ دموعيَ توقفيَ عن الهطولَ
[ هؤ ] لآ يستحقَ كل مآ تفعلينه !
توقفيَ فَ أنتِ تألمينيَ !
تلكَ الليلة لم تذق عينآي النؤمْ
كيف لآ ! وخيآلهم لآ يفآرقني !
آه منكَ و آه منيَ
وآآه من قلبيَ المغفلَ !

.
.

يَ [ قلبْي المْجروحَ و يَ فرحيَ المقتول ] !
أعدكمْ سأكرهَ كل مآيتعلق به !
وأمحؤ تلكَ الصور وبآقي ذكريآته !
أعدكَ يَ [ قلبيَ ]
سأبقىآ أنبض حتىآ لو [ جٌرحت ] ، أعدكَ . .